وجود الخادمة في المنزل هو موضوع مهم مناقشته لإنتشار هذه الظاهرة بين المجتمعات العربية، و نحن كأسرة كل بيت ، أحببنا طرح الموضوع و أخذ أراء أعضاء اسرة كل بيت فما يخص شروط او أهمية توفر الخادمة في المنزل و شروطها، و تم طرح الموضوع على حساب كل بيت على إنستجرام، فتنوعت الأراء و والأفكار بين مؤيد او معارض و مؤيد و لكن بشروط و وصل عدد المشاركات إلى ما يقارب ال ٩٠ تعليق لغاية اليوم , أبدى 81 شخصا رأيهم المباشر بالموضوع بشكل جدي و متفهم, فتم تسجيل ما يقارب 55 موافقة على ضرورة وجود خادمة في المنزل أي ما يساوي تقريبا 68% من اجمالي الآراء, بينما علق 26 شخصا برفض الفكرة أي ما يساوي تقريبا 32%. و في الحالتين كان هناك آراء مشروطة بأسباب للموافقة أو الرفض, حيث سنذكر هذه الأسباب كالتالي:
1. اسباب الموافقة و هي النسبة الأكبر من الاجابات:
- لأن المرأة تعمل خارج المنزل.
- لأن البيت كبير الحجم.
- لأن عدد افراد الاسرة كبير.
- لوجود أشخاص كبار في السن و بحاجة لرعاية.
- لتهتم بنفسها أكثر.
- لتتفرغ لأولادها و زوجها أكثر.
- لضعف جسدي و صحي يؤثر في أعمال المنزل.
و البعض وافق على وجود الخادمة و لكن بشروط:
- اذا كانت الخادمة تعمل بالساعات و لا تعيش في المنزل.
- أن لا تتدخل بالأولاد نهائيا.
- أن لا تطبخ.
- تخضع للرقابة المستمرة.
2. اسباب الرفض و هي النسبة الأقل من الاجابات:
- الخوف من أذية الخادمة على أفراد الأسرة.
- انعدام الحرية الشخصية في المنزل.
- الخوف من السرقة.
- القلق على تربية الأطفال.
- رفض وجود غريب في المنزل.
- لتجنب الكسل و الاتكالية.
و البعض ممن رفضوا الفكرة قدموا حلولا للاستغناء عن خادمة في المنزل:
- تعاون أفراد الاسرة في أعمال البيت من الزوج و الأولاد.
- تنظيم الزوجة لوقتها و الراحة بين ساعات العمل لتفادي الارهاق.
موقع كل بيت تطرق الى موضوع الخدم من معظم جوانبه و قد مجموعة من الحلول و الآراء الايجابية ف يهذا المجال و يمكنكم قراءة المقال كاملا عل الرابط التالي معاملة العمالة المنزلية